الاعلام العربى الخاص وتجارة الجنس

الاعلام العربى الخاص وتجارة الجنس

تفتح التلفاز وتمنى النفس ان تسمع احسن الاخبار عن امة المليار
وتسمع الصوت بلكنه عرببيه سواء من الشام ولا عرب افريقيا المهم
اللسان عربى الكلام والجسد عارى وكسيان ومن رزان الى رولاء
وتظن انك تشاهد احد القنوات تبث من شواطىالعم سام بشهر جولاى وهى للاسف تبث من بيروت مركز الاعلام الحر بسالف الزمان
او دبى منبع الاصالة وبوابة العرب على السند والمحزن تبعتهم بعض
العواصم العربيه وللسان حال الجميع يقول ما المانع ويطبق المثل
العربى الشهير ان لم تستحى افعل ماشئت والمحزن ان تاتى معظم
الاتصالات من بلاد الحرمين والخليج من شباب وبنات وهذا يبحث
عن سوبر والاخر يبحث عن اكديميا وكلها استار بستار وذاك يبحث
عن ساعه بقرب الشيطان او اهبال شو وهذا يطلب الفديو كلاب
للمغنى الذى لاتعرف هو من فصيلت الذكور او الاناث وهناك قناه
لمعاكسه والمواعيد وتستقبل الرسائل من الجوال ومن جميع الاقطار
وبمكان من كان ان يكتب ويرسل مايريد دون حسيب او رقيب وكائنه
فتح جديد بل هو فعلا فتح جديد للفسوق والعصيان وعد واغلط
من نوعية هذى البرامج التى يبثه الاعلام الخاص بالليل والنهار
وتشتكى عند المسؤول العربى وياتيك الجواب المعلب الجاهز
هذا اعلام خاص وحر وليس لنا عليه من سلطان ياسلام لو هذا
الاعلام انتقد الحاكم فلان وسياسة الحكومه تلك وطالب بحقوق
الشعوب بالعيش بكرامه مثل باقى امم خلق الرحمان لكن
هيهات يرتقى الاعلام للهدف المنشود وهو يعزف جيتار ويستقبل
الفنان بالورود والرايحين ويتبادل الملابس والقصات بين الجنسين
والامه تنزف الجراح وتتكالب عليها الامم من كل حدب وصوب
مته يفيق هذا المسؤول عن الاعلام ويدرك بائن الذى يوجه
هذا الاعلام الممسوخ هم اعداء الامه سواء كانوا من ابنائها
او من غيرهم وبزعم حرية الاعلام وهو بالحقيقه مثل تجار
المخدرات وتجار الجنس يشل العقل والجسم ويودى الى التهلكه
دنيا واخره ولماذا نسمح لهذا ونمنع هولاء ????????

BY : B I K O

تمام يا برنس

توبيك روعة

تسلم ايدك يامعلم

1000 شكر عل المرور يا جميل

» زاهر يخبر مسؤلى المنتخبات بالتوفيق بين الاعلام ومناصبهم الفنيه
» رمضان فى الادب العربى
» طبعا للتثبيت(اكبر مكتبه كليبات دينيه على مستوى العالم العربى)
» أوبريت الضمير العربى-فيديو بجودة ممتازة على أكثر من سيرفر تحدي وانفراد خاص بغزة
» «ملتقى الإعلام العربى» يشيد بتجربة «المصرى اليوم» ويؤكد نجاحها كمشروع استثمارى وإعلامى